إسماعيل بقائي يصرّح أن الملف النووي ليس خلافاً دولياً بل نتيجة إصرار أميركي-أوروبي، ويؤكد حق إيران في الطاقة النووية السلمية.
الخطاب الإيراني يعيد تأكيد عضوية طهران في معاهدة حظر الانتشار، ويضع شرعية دولية أمام أي محاولة لعزلها أو فرض عقوبات جديدة.
الولايات المتحدة قد ترد بتصعيد دبلوماسي أو عسكري، خاصة بعد تصريحات ترامب حول إمكانية رفع العقوبات مقابل استعداد تفاوضي إيراني.