توغلت القوات الإسرائيلية داخل مدينة غزة، وشنت غارات جوية كثيفة، فيما اعتُقل 22 فلسطينيًا خلال اقتحامات متزامنة في نابلس.
تُظهر العمليات تصعيدًا ميدانيًا مزدوجًا، وتُعيد خنق الضفة الغربية عبر الحواجز، وسط ضغوط يمينية لضمها رسميًا إلى إسرائيل.
يتزامن التصعيد مع خطاب نتنياهو في الأمم المتحدة، وسط رفض أميركي لضم الضفة، وتصاعد التوترات حول مشروع الاستيطان E1.