لجنة الأشخاص المفقودين في قبرص بدأت استخدام الذكاء الاصطناعي والرادارات المخترقة للأرض لتحديد مواقع دفن جماعية تعود للنزاعات منذ ستينيات وسبعينيات القرن الماضي.
رغم مرور أكثر من خمسين عامًا على النزاع، لا يزال مصير أكثر من 1300 شخص مجهولًا، ما يجعل هذه التقنية أملًا في كسر صمت القبور.
من المتوقع أن تُسرّع التكنولوجيا وتيرة البحث، وتفتح أرشيفات رقمية لخطوط تحقيق جديدة، وسط تعاون نادر بين القبارصة اليونانيين والأتراك.