فرضت الصين قيودًا صارمة على تصدير المعادن النادرة والحيوية، ما أدى لتأخير إنتاج الأسلحة الغربية وارتفاع تكاليف التصنيع الدفاعي.
الصين تهيمن على 90٪ من سوق المعادن النادرة، مما يمنحها نفوذًا إستراتيجيًا في مواجهة واشنطن وسط تصاعد التوترات التجارية والعسكرية.
تسعى شركات الدفاع الأميركية والأوروبية لإيجاد مصادر بديلة، لكن الإنتاج المحلي غير مجدٍ اقتصاديًا، ما يهدد الأمن الصناعي الغربي.