أعلنت ليتوانيا رسمياً أن بوتين غير مرحب به في العواصم الأوروبية ورفضت أي زيارة رسمية أو غطاء دبلوماسي وذلك بسبب دور روسيا.
الموقف يعزل موسكو دبلوماسياً ويقوّض شرعية تحركاتها، ويضغط على شركاء الاتحاد لإعادة تقييم العلاقات الأمنية ويرسخ دعم أوكرانيا ويقلل من نفوذها.
قد يدفع القرار إلى تنسيق أوروبي أوسع لفرض عقوبات جديدة، وتعزيز التعاون الدفاعي، وتوسيع بدائل الطاقة الرقمية، والعزل الدبلوماسي مستقبلاً إذا استمرت.