تُسارع كوريا الجنوبية والصين وألمانيا لتعديل سياسات التأشيرات، بهدف جذب العلماء والمهندسين ضمن استراتيجية عكس نزيف الكفاءات التقنية.
تُعيد هذه الدول تموضعها كمراكز جذب للابتكار، مستفيدة من تشدد التأشيرات الأميركية الذي دفع المواهب لإعادة التفكير بالوجهة المهنية.
تُطلق الحكومات برامج تأشيرات مرنة، وتُحفّز الشركات على التوظيف الدولي، وسط سباق عالمي لاستقطاب العقول في الذكاء الاصطناعي والطاقة.