By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
29sec.com 29sec.com

نحترم وقتك..

  • الأخبار
    • رياضة
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • منوعات
  • الملفات
    • ملفات سياسية
    • ملفات اقتصادية
    • ملفات تقنية
    • ملفات فنية
    • ملفات رأي
  • بروفايل
    • أماكن
    • شخصيات
    • شركات
  • مصر
  • السعودية
  • الإمارات
Reading: في عيد الإتحاد. لماذا الإمارات من الأوائل عالمياً لأكثر من 200 مؤشراً للتنافسية؟
مشاركة
Font ResizerAa
29Sec29Sec
  • الأخبار
  • الملفات
  • بروفايل
  • مصر
  • السعودية
  • الإمارات
  • 29Sec2
Search
  • الأخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • منوعات
  • الملفات
    • ملفات سياسية
    • ملفات اقتصادية
    • ملفات تقنية
    • ملفات فنية
    • ملفات رأي
  • بروفايل
    • أماكن
    • شخصيات
    • شركات
  • مصر
  • السعودية
  • الإمارات
  • 29Sec2
الرئيسية » في عيد الإتحاد. لماذا الإمارات من الأوائل عالمياً لأكثر من 200 مؤشراً للتنافسية؟
أماكنالأخبارالإماراتالملفاتبروفايلرئيسيةمنوعات

في عيد الإتحاد. لماذا الإمارات من الأوائل عالمياً لأكثر من 200 مؤشراً للتنافسية؟

نُشرت ديسمبر 2, 2025
مشاركة
العيد الوطني للإمارات
العيد الوطني للإمارات
مشاركة

في كل عام، لا يقتصر الاحتفال باليوم الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة على استذكار تاريخ التأسيس فحسب. بل يمتد ليصبح وقفة تأمل في مسيرة استثنائية من الإنجازات التي وضعت الدولة في صدارة المشهد العالمي. فمنذ تأسيسها، تبنت الإمارات رؤية طموحة لم تكتفِ فيها بالريادة الإقليمية، بل سعت بثبات نحو المراكز الأولى عالمياً.

Contents
  • 1. ريادة الأعمال: أرض الفرص العالمية
  • 2. استشراف المستقبل: الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي
  • 3. التنافسية الاقتصادية والبنية التحتية
  • 4. القوة الناعمة: ريادة العمل الإنساني
  • الخلاصة: رؤية لا تعرف المستحيل

هذا العام، تتجسد هذه الرؤية في أرقام مذهلة: فقد حصدت الإمارات المركز الأول عالمياً في 223 مؤشراً للتنافسية خلال عام 2024، متفوقة على أدائها في العام السابق . هذا الإنجاز ليس مجرد رقم، بل هو دليل على استراتيجية حكومية متكاملة تركز على استشراف المستقبل والاستثمار في الإنسان والبنية التحتية.

فكيف تمكنت دولة الإمارات من تحقيق هذه القفزة النوعية، وما هي أبرز القطاعات التي رسخت فيها مكانتها كقوة عالمية؟

1. ريادة الأعمال: أرض الفرص العالمية

تُعد ريادة الأعمال أحد أبرز المجالات التي أثبتت فيها الإمارات تفوقها المطلق. ففي تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال (GEM) لعام 2024/2025، حلت دولة الإمارات في المرتبة الأولى عالمياً للعام الرابع على التوالي.

هذا التتويج يعكس بيئة أعمال جاذبة ومحفزة، حيث تتبنى الحكومة سياسات داعمة للشركات الناشئة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، ممّا توفر بنية تحتية رقمية ومالية متطورة. إن سهولة تأسيس الأعمال، ومرونة التشريعات، وتوافر التمويل، كلها عوامل جعلت من الإمارات وجهة مفضلة لرواد الأعمال والمبتكرين من جميع أنحاء العالم.

2. استشراف المستقبل: الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي

في سباق التكنولوجيا العالمية، في الحقيقة لم تكتفِ الإمارات بالمشاركة، بل أصبحت لاعباً رئيسياً. وقد رسخت الدولة مكانتها كمركز إقليمي وعالمي في مجالات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، وهو ما يتضح في المؤشرات التالية:

•جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي: تصدرت الإمارات المنطقة في مؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي الصادر عن مؤسسة “أوكسفورد إنسايتس” لعام 2024.

•الاستثمار في الابتكار: أطلقت الإمارات استراتيجيات وطنية طموحة للذكاء الاصطناعي، واستثمرت مبالغ ضخمة في هذا القطاع، مما جعلها ضمن أكبر 10 دول عالمياً من حيث عدد شركات الذكاء الاصطناعي لكل مليون نسمة.

هذا التركيز على التقنيات المتقدمة يهدف إلى بناء اقتصاد معرفي مستدام، وتقليل الاعتماد على الموارد التقليدية، وتحسين جودة الخدمات الحكومية والحياة بشكل عام.

3. التنافسية الاقتصادية والبنية التحتية

تُعد البنية التحتية المتطورة والسياسات الاقتصادية المرنة من الركائز الأساسية التي ساهمت في إنجازات الإمارات التنافسية. وقد جاءت الإمارات ضمن أفضل 5 دول عالمياً في 444 مؤشراً للتنافسية.

أبرز مجالات التفوق في التنافسية العالمية:

المجالالإنجاز العالميالمصدر
ريادة الأعمالالمركز الأول عالمياً للعام الرابع على التواليتقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال (GEM)
الطيران المدنيالمركز الأول عالمياً في عدد من مؤشرات التنافسيةتقارير التنافسية العالمية 2024
البنية التحتيةمراتب متقدمة عالمياً في جودة الطرق والموانئ والمطاراتتقارير التنافسية العالمية 2024
الاستقطابالمركز الثالث عالمياً في استقطاب المواهب والكفاءاتتقارير التنافسية العالمية 2024

هذه النتائج تؤكد أن الإمارات لم تعد مجرد مركز تجاري، بل أصبحت نموذجاً عالمياً في بناء اقتصاد متنوع ومرن قادر على الصمود أمام التحديات العالمية.

4. القوة الناعمة: ريادة العمل الإنساني

إلى جانب الإنجازات الاقتصادية والتكنولوجية، رسخت الإمارات مكانتها كقوة عالمية في مجال العمل الإنساني. فقد حافظت الدولة على موقعها بين أكبر المانحين للمساعدات الإنسانية على مستوى العالم. حيث بلغت قيمة مساعداتها الخارجية 1.46 مليار دولار.

هذا الدور الإنساني يعكس القيم الأصيلة التي تأسست عليها الدولة، ويؤكد على التزامها تجاه القضايا العالمية، مما يعزز من مكانتها وقوتها الناعمة على الساحة الدولية.

الخلاصة: رؤية لا تعرف المستحيل

إن الإنجازات التي تحتفل بها الإمارات في عيدها الوطني ليست وليدة الصدفة، بل هي نتاج رؤية قيادية استشرافية آمنت بأن المستحيل ليس إماراتياً. هذه الرؤية هي التي حولت التحديات إلى فرص، والصحراء إلى مركز عالمي للابتكار والازدهار.

في الوقت الذي تتطلع فيه الدولة إلى تحقيق أهداف مئوية الإمارات 2071، فإن هذه المراكز الأولى عالمياً تمثل نقطة انطلاق لمزيد من التقدم، وتؤكد أن مسيرة التنمية في الإمارات هي مسيرة مستمرة لا تتوقف، وأن المستقبل هو حيث تصنعه الإمارات.

هاشتاق:الإمارات العربية المتحدةاليوم الوطنياليوم الوطني لدولة الإمارات العربية
شارك هذه المقالة
Facebook Email طباعه
Previous Article الشراكة الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن مليار دولار لتأمين سماء المملكة: كيف تعزز صفقة المروحيات الأمريكية قدرات الدفاع السعودي؟
Next Article ما هو "القمر البارد"؟ وداع استثنائي لظواهر 2025 الفلكية تستعد سماء العالم العربي، ومعظم أنحاء نصف الكرة الشمالي، لاستقبال آخر ظاهرة "قمر عملاق" لعام 2025، وهو القمر المعروف تقليدياً باسم "القمر البارد" (Cold Moon). يمثل هذا الحدث الفلكي نهاية سلسلة من الظواهر القمرية المذهلة التي زينت سماء العام، ويأتي بالتزامن مع اكتمال بدر شهر جمادى الآخرة لعام 1447 هجري. ماذا يعني "القمر العملاق"؟ يُطلق مصطلح "القمر العملاق" على ظاهرة تحدث عندما يتزامن اكتمال القمر (البدر) مع وصوله إلى أقرب نقطة له من الأرض في مداره، وهي النقطة المعروفة فلكياً باسم "الحضيض القمري". نتيجة لهذا التقارب، يبدو القمر أكبر حجماً بنسبة تصل إلى 14% وأكثر إشراقاً بنسبة 30% مقارنة بأبعد نقطة له في المدار. ويُعد "القمر البارد" أعلى بدر في سماء نصف الكرة الشمالي خلال عام 2025، وهو ما يجعله مشهداً لا يُنسى، خاصةً مع اقتراب موعد الانقلاب الشتوي. 2. لماذا سُمي بـ "القمر البارد"؟ الجذور التاريخية والتسميات تأتي تسمية "القمر البارد" من الثقافات الأمريكية الأصلية والأوروبية القديمة، حيث كان يُطلق هذا الاسم على البدر المكتمل الذي يظهر في شهر ديسمبر، تزامناً مع بداية فصل الشتاء وانخفاض درجات الحرارة. هذه التسمية لا ترتبط بدرجة حرارة القمر نفسه، بل بالطقس البارد الذي يسود الأرض خلال فترة ظهوره. أهمية الظاهرة: • الاقتراب القياسي: سيصل القمر إلى نقطة الحضيض على مسافة تُقدر بنحو 356,846 كيلومتراً من الأرض، وهو ما يفسر حجمه وضياءه الاستثنائيين. • آخر وداع: يمثل هذا القمر العملاق البدر الثاني عشر والأخير في عام 2025، مما يجعله فرصة أخيرة لعشاق الفلك للاستمتاع بهذه الظاهرة قبل حلول العام الجديد. 3. دليل المشاهدة: كيف ومتى تشاهد القمر البارد؟ للاستمتاع بأفضل رؤية لظاهرة "القمر البارد"، لا تحتاج إلى تلسكوب أو معدات فلكية متخصصة، حيث يمكن رؤيته بالعين المجردة بوضوح. نصائح المشاهدة: 1. التوقيت الأمثل: يبدأ القمر في الظهور بشكل واضح مساء يوم الخميس 4 ديسمبر، ويصل إلى ذروة اكتماله وإشراقه في الساعات الأولى من الليل. 2. الموقع: يفضل التوجه إلى مكان بعيد عن أضواء المدن والتلوث الضوئي، حيث تكون السماء أكثر صفاءً. 3. وهم القمر (Moon Illusion): للحصول على أفضل تأثير بصري، حاول مشاهدة القمر عند شروقه أو غروبه، وهو قريب من الأفق. في هذه اللحظة، يبدو القمر أكبر حجماً بشكل ملحوظ بسبب مقارنته بالعناصر الأرضية مثل المباني والأشجار، وهي ظاهرة تُعرف باسم "وهم القمر". 4. كيف تلتقط أفضل صورة للقمر العملاق بهاتفك؟ (دليل HubSpot للتصوير) يواجه الكثيرون صعوبة في تصوير القمر العملاق بالهاتف المحمول، حيث يتحول القمر غالباً إلى "بقعة بيضاء" ساطعة. إليك دليل احترافي لالتقاط صور مذهلة: 1. تجنب التكبير الرقمي (Digital Zoom): التكبير الرقمي يقلل من جودة الصورة. إذا كان هاتفك يحتوي على عدسة تقريب بصري (Optical Zoom)، استخدمها. 2. استخدام وضع "الاحترافي" (Pro Mode): قم بتفعيل الوضع الاحترافي في كاميرا هاتفك للتحكم في الإعدادات يدوياً: • تقليل حساسية الضوء (ISO): اضبطها على أقل قيمة ممكنة (عادة 50 أو 100) لتقليل الضوضاء. • تقليل سرعة الغالق (Shutter Speed): استخدم سرعة غالق عالية (مثل 1/125 ثانية) لتثبيت الصورة. • تقليل التعريض (Exposure Compensation): قم بتقليل قيمة التعريض (EV) بشكل كبير لكي لا يتحول القمر إلى بقعة بيضاء. 3. التصوير عند الشفق: وفقاً لوكالة ناسا، يُعد وقت الشفق (بعد الغروب مباشرة) خياراً مثالياً. في هذا الوقت، لا تزال السماء مضاءة قليلاً، مما يقلل من التباين الكبير في الإضاءة بين القمر والسماء، ويساعد الهاتف على التقاط التفاصيل. 4. استخدام حامل ثلاثي (Tripod): للحصول على صورة حادة وواضحة، يجب تثبيت الهاتف تماماً لتجنب أي اهتزاز. 5. تداعيات الظاهرة: ما وراء الجمال البصري على الرغم من الجمال البصري للظاهرة، يؤكد الفلكيون أن القمر العملاق لا يسبب أي كوارث طبيعية أو زلازل. التأثير الوحيد الملحوظ هو زيادة طفيفة في ظاهرة المد والجزر، والتي تكون ضمن المعدلات الطبيعية. خلاصة القول: يمثل "القمر البارد" خاتمة رائعة للظواهر الفلكية لعام 2025. إنها فرصة للتأمل في عظمة الكون، وتطبيق مهارات التصوير الفوتوغرافي. لا تفوتوا فرصة وداع هذا العام بليلة مضيئة تحت سماء ديسمبر الباردة. وداعاً لـ “القمر البارد”: آخر قمر عملاق في 2025
لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • وداعاً لـ “القمر البارد”: آخر قمر عملاق في 2025
  • في عيد الإتحاد. لماذا الإمارات من الأوائل عالمياً لأكثر من 200 مؤشراً للتنافسية؟
  • مليار دولار لتأمين سماء المملكة: كيف تعزز صفقة المروحيات الأمريكية قدرات الدفاع السعودي؟
  • متى وكيف نحتفل بعيد الشكر 2025؟
  • تشريح جثة مايكل جاكسون يكشف عن الانهيار الصحي الخفي لـ “ملك البوب”
29Sec29Sec
Follow US
© 29Sec.com. All Rights Reserved.
Designed by Great Image
29sec.com 29sec.com
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?