برشلونة حاول ضم فيراتي عام 2017، لكن باريس سان جيرمان رد بكسر عقد نيمار، وبدأت سلسلة من الصفقات الانتقامية.
الصراع بين الناديين تجاوز التعاقدات، ليُعيد تشكيل هوية الفريقين، ويُظهر كيف تُستخدم الصفقات كأدوات نفوذ داخل أوروبا.
باريس خطف ديمبلي، وميسي، وفينالدوم، وفاز مرتين بنتيجة 4–1، بينما برشلونة يُعيد بناء منظومته وسط غيابات مؤثرة.