تقرير أميركي رسمي يُصنّف نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية كخطر أمني مباشر، ويُحذّر من اختراقها واستغلالها في الجرائم السيبرانية.
النماذج الصينية تُظهر توافقًا سياسيًا مع روايات الحزب الشيوعي، وتُدمج الرقابة الحكومية داخل بنيتها، ما يُثير مخاوف التسييس والتجسس.
إدارة ترامب تُعيد هيكلة معهد CAISI لتعزيز الريادة الأميركية، وتُطلق اختبارات معيارية لقياس التحيّز السياسي والأمان في النماذج الأجنبية.