By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
29sec.com 29sec.com

نحترم وقتك..

  • الأخبار
    • رياضة
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • منوعات
  • الملفات
    • ملفات سياسية
    • ملفات اقتصادية
    • ملفات تقنية
    • ملفات فنية
    • ملفات رأي
  • بروفايل
    • أماكن
    • شخصيات
    • شركات
  • الإمارات
  • السعودية
  • مصر
Reading: فلسطين وإسرائيل: خرائط الدم من النكبة إلى طوفان الأقصى
مشاركة
Font ResizerAa
29Sec29Sec
  • الأخبار
  • الملفات
  • بروفايل
  • الإمارات
  • السعودية
  • مصر
  • 29Sec2
Search
  • الأخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • منوعات
  • الملفات
    • ملفات سياسية
    • ملفات اقتصادية
    • ملفات تقنية
    • ملفات فنية
    • ملفات رأي
  • بروفايل
    • أماكن
    • شخصيات
    • شركات
  • الإمارات
  • السعودية
  • مصر
  • 29Sec2
الرئيسية » فلسطين وإسرائيل: خرائط الدم من النكبة إلى طوفان الأقصى
الأخبارملفات سياسية

فلسطين وإسرائيل: خرائط الدم من النكبة إلى طوفان الأقصى

نُشرت أكتوبر 10, 2025
مشاركة
مشاركة

صراع السيادة والهوية في جغرافيا النار

منذ إعلان دولة الاحتلال الإسرائيلي عام 1948، لم يكن الصراع مع الفلسطينيين مجرد نزاع حدود أو تفاوض على خرائط. بل هو اشتباك وجودي بين مشروع استيطاني توسعي، ومجتمع أصيل يسعى لاستعادة سيادته على أرضه وتاريخه. كل مواجهة كبرى بين الطرفين لم تكن حدثًا عابرًا، بل محطة مفصلية أعادت تشكيل الوعي السياسي، وأعادت تعريف موازين القوة، ووسّعت فجوة الدم بين الضحية والمحتل.

Contents
  • صراع السيادة والهوية في جغرافيا النار
  • 1948: النكبة – بداية التهجير والاحتلال
  • 1967: حرب الأيام الستة – احتلال الضفة وغزة والقدس
  • 1987–1991: الانتفاضة الأولى – الحجارة في وجه الاحتلال
  • 2000–2005: انتفاضة الأقصى – الدم في مواجهة الرصاص
  • 2008–2009: حرب الفرقان – غزة تحت النار
  • 2012: معركة حجارة السجيل – الرد الصاروخي يتطور
  • 2014: معركة العصف المأكول – حرب الـ51 يومًا
  • 2021: سيف القدس – القدس تشعل غزة
  • 2023: طوفان الأقصى – نقطة التحول الاستراتيجي
  • تحليل سياسي: من رد الفعل إلى المبادرة

من النكبة إلى طوفان الأقصى، ومن الحجارة إلى الصواريخ، ومن التهجير إلى الاقتحام، ظل الفلسطينيون يبتكرون أدوات المقاومة، ويعيدون صياغة سرديتهم الوطنية في وجه آلة عسكرية مدعومة دوليًا. أما إسرائيل، فكل مواجهة تكشف هشاشة أمنها رغم تفوقها، وتعيد طرح السؤال: هل يمكن للاحتلال أن يستقر؟ وهل يمكن للهوية أن تُقهر؟

هذا الملف لا يوثق فقط تسلسل المواجهات، بل يحلل سياقاتها، ويستخرج من كل محطة دلالاتها السياسية والعسكرية، ليضع أمام القارئ خريطة اشتباك لا تزال مفتوحة، وحدودها مرسومة بالدم والرفض والاحتمال.

1948: النكبة – بداية التهجير والاحتلال

في 14 مايو 1948، أعلن الصهاينة قيام دولة إسرائيل على أنقاض فلسطين الانتدابية. ردّت الجيوش العربية بتدخل عسكري، لكن التفوق الإسرائيلي المدعوم غربيًا أدى إلى هزيمة العرب ونشوء أزمة اللاجئين الفلسطينيين. أكثر من 750 ألف فلسطيني طُردوا من ديارهم، وبدأت مرحلة التهجير المنهجي.

أبرز النتائج: احتلال 78% من أرض فلسطين، تفكك البنية السياسية الفلسطينية، بداية الشتات.

1967: حرب الأيام الستة – احتلال الضفة وغزة والقدس

في يونيو 1967، شنت إسرائيل حربًا خاطفة على مصر وسوريا والأردن، واحتلت الضفة الغربية، قطاع غزة، القدس الشرقية، وسيناء والجولان. هذه الحرب غيّرت قواعد الاشتباك، وأدخلت القضية الفلسطينية في مرحلة جديدة من الاحتلال العسكري المباشر.

أبرز النتائج: بداية الاستيطان في الضفة، تهويد القدس، تصاعد المقاومة الشعبية.

1987–1991: الانتفاضة الأولى – الحجارة في وجه الاحتلال

اندلعت الانتفاضة الأولى في ديسمبر 1987 إثر حادث دهس متعمد في غزة. تحولت الاحتجاجات إلى انتفاضة شعبية شاملة، قادتها الفصائل الفلسطينية، وارتكزت على الحجارة والمقاطعة الاقتصادية. إسرائيل ردّت بالقمع والاعتقالات، لكن الانتفاضة فرضت القضية على الأجندة الدولية.

أبرز النتائج: تأسيس حركة حماس، اعتراف دولي بمنظمة التحرير، بداية مسار مدريد للسلام.

2000–2005: انتفاضة الأقصى – الدم في مواجهة الرصاص

في سبتمبر 2000، اقتحم أرئيل شارون المسجد الأقصى، فاندلعت انتفاضة ثانية أكثر دموية. استخدمت الفصائل الفلسطينية العمليات الاستشهادية، وردّت إسرائيل بالاغتيالات والاجتياحات. بلغ عدد الشهداء الفلسطينيين أكثر من 4000، مقابل مئات القتلى الإسرائيليين.

أبرز النتائج: انهيار مسار أوسلو، بناء جدار الفصل العنصري، اغتيال قيادات بارزة مثل أحمد ياسين والرنتيسي.

2008–2009: حرب الفرقان – غزة تحت النار

في ديسمبر 2008، شنت إسرائيل عملية “الرصاص المصبوب” على قطاع غزة، بزعم الرد على صواريخ المقاومة. استمرت الحرب 22 يومًا، وأسفرت عن استشهاد أكثر من 1400 فلسطيني، بينهم مئات الأطفال، وتدمير واسع للبنية التحتية.

أبرز النتائج: تعاظم دور حماس عسكريًا، تعاطف دولي واسع مع غزة، بداية حصار شامل للقطاع.

2012: معركة حجارة السجيل – الرد الصاروخي يتطور

في نوفمبر 2012، اغتالت إسرائيل القائد العسكري لحماس أحمد الجعبري، فردّت المقاومة بإطلاق مئات الصواريخ على تل أبيب والقدس. استمرت المواجهة 8 أيام، وشهدت تطورًا نوعيًا في قدرات المقاومة الصاروخية.

أبرز النتائج: دخول صواريخ M75 إلى المعركة، بداية الردع المتبادل، تصاعد الدعم الشعبي للمقاومة.

2014: معركة العصف المأكول – حرب الـ51 يومًا

في يوليو 2014، اندلعت مواجهة هي الأطول بين إسرائيل وغزة، بعد خطف وقتل 3 مستوطنين. شنت إسرائيل حربًا شاملة، وردّت المقاومة بصواريخ بعيدة المدى، وعمليات إنزال خلف خطوط العدو. استشهد أكثر من 2100 فلسطيني، مقابل 73 إسرائيليًا.

أبرز النتائج: استخدام الأنفاق الهجومية، دخول طائرات الاستطلاع في المعركة، تصاعد الضغط الدولي على إسرائيل.

2021: سيف القدس – القدس تشعل غزة

في مايو 2021، اندلعت مواجهات في القدس إثر اقتحام الأقصى ومحاولة تهجير سكان حي الشيخ جراح. ردّت المقاومة بإطلاق صواريخ على القدس، فبدأت حرب استمرت 11 يومًا، شهدت قصفًا مكثفًا على غزة، وردًا صاروخيًا غير مسبوق.

أبرز النتائج: توحيد الجبهات الفلسطينية، دخول صواريخ “عياش 250″، تصدع صورة الردع الإسرائيلي.

2023: طوفان الأقصى – نقطة التحول الاستراتيجي

في 7 أكتوبر 2023، أطلقت كتائب القسام عملية “طوفان الأقصى”، وهي أكبر هجوم فلسطيني منذ عقود. شملت اقتحام مستوطنات، أسر جنود، وقصف مكثف. إسرائيل أعلنت حالة الحرب، وبدأت عملية “السيوف الحديدية” للرد.

أبرز النتائج: انهيار منظومة الردع الإسرائيلية، دخول المقاومة إلى العمق الإسرائيلي، تغير قواعد الاشتباك بالكامل.

تحليل سياسي: من رد الفعل إلى المبادرة

المواجهات الفلسطينية تطورت من ردود فعل شعبية إلى عمليات عسكرية منظمة، ثم إلى مبادرات استراتيجية مثل طوفان الأقصى. هذا التحول يعكس نضجًا في التفكير العسكري والسياسي، ويطرح أسئلة حول مستقبل الصراع:

هل انتهى عصر “الردع الإسرائيلي”؟

هل يمكن أن تنجح المقاومة في فرض شروط سياسية جديدة؟

ما دور القوى الإقليمية في إعادة تشكيل المعادلة؟

الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ليس مجرد مواجهات عسكرية، بل هو اختبار مستمر للهوية، للحق، وللصبر السياسي. من النكبة إلى طوفان الأقصى، ظل الفلسطينيون يبتكرون أدوات المقاومة، ويعيدون تعريف الاشتباك. أما إسرائيل، فكل مواجهة تكشف هشاشة أمنها رغم تفوقها العسكري.

المرحلة القادمة لن تُحسم بالسلاح وحده، بل بالقدرة على صياغة مشروع سياسي جامع، يربط المقاومة بالتحرير، ويحوّل الدم إلى سردية سيادية.

شارك هذه المقالة
Facebook Email طباعه
Previous Article مقتل البلوغر يوسف شلش وسط الشارع بطلق ناري… الأمن يتحرك والنيابة تحقق في خلفيات الجريمة
Next Article غزة تستقبل أول قافلة مساعدات بعد مجاعة معلنة وهدنة أميركية
لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • اكتشاف قلعة عمرها 3000 عام على حدود مصر وفلسطين
  • يامال يهرب من العلاج ويظهر على متن مروحية مع المغنية نيكي نيكول وسط جدل إعلامي متصاعد
  • بوساطة سعودية.. أفغانستان تعلن إنهاء العمليات العسكرية على الحدود مع باكستان
  • السيسي: تصرفات إثيوبيا على النيل متهورة وتُهدد مصالح مصر والسودان – دعوة لاتفاق قانوني ملزم
  • أكثر من 40 قتيلاً في فيضانات المكسيك
29Sec29Sec
Follow US
© 29Sec.com. All Rights Reserved.
Designed by Great Image
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?