ارتفعت أسعار النفط بنسبة 2% لليوم الثاني على التوالي، مدفوعة بمخاوف الإمدادات المرتبطة بالعقوبات، وتأجيل قمة ترامب–بوتين، وسعي أميركي لشراء مليون برميل لإعادة ملء الاحتياطي الاستراتيجي.
التحركات تعكس تحوّلاً في المزاج السوقي رغم وفرة المعروض، وتُظهر أن التوترات الجيوسياسية لا تزال قادرة على دفع الأسعار فوق حاجز 60 دولاراً للبرميل.
المستثمرون يراقبون تطورات فنزويلا، وضغوط الغرب على مشتري النفط الروسي، إلى جانب محادثات تجارية بين واشنطن وبكين، وسط تغطية مراكز بيع مكثفة في الأسواق.