أظهرت دراسة حديثة أن مصدر البروتين لا يؤثر على بناء العضلات، حيث لا يوجد فرق بين البروتين الحيواني والنباتي بعد التمارين الرياضية.
الاعتقاد السائد بأن البروتين الحيواني أفضل ليس دقيقًا، إذ أثبت الباحثون أن البروتين النباتي يمكن أن يكون فعالًا بنفس القدر في تحفيز نمو العضلات.
يُنصح بتناول كمية كافية من البروتين عالي الجودة بغض النظر عن مصدره، حيث يعتمد التأثير على إجمالي الاستهلاك اليومي وليس نوع البروتين.