بعد تصاعد التوتر بين الهند وباكستان، تدخلت الولايات المتحدة لتهدئة الوضع، حيث عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الوساطة في النزاع حول كشمير.
الهند، التي أصبحت خامس أكبر اقتصاد عالميًا، ترفض الوساطة الخارجية وتعتبر كشمير جزءًا لا يتجزأ من أراضيها، بينما رحبت باكستان بعرض ترامب.
رغم وقف إطلاق النار، لا تزال المناوشات مستمرة، وسط انتقادات داخلية لرئيس الوزراء ناريندرا مودي بسبب التراجع المفاجئ عن التصعيد العسكري.