أطلق ناشطون في الجزائر حملة تطوعية لتنظيف المقابر، لكنهم فوجئوا بالعثور على طلاسم وأغراض غريبة مدفونة بين القبور، مما أثار جدلاً واسعًا حول انتشار السحر والشعوذة في المجتمع.
الصور ومقاطع الفيديو التي نشرها المتطوعون كشفت عن أعداد كبيرة من الأعمال السحرية، مما دفع البعض للمطالبة بتركيب كاميرات مراقبة في المقابر لملاحقة المشعوذين.
القانون الجزائري يفرض عقوبات مشددة تصل إلى 10 سنوات سجن على أعمال السحر والشعوذة، وسط دعوات لتشديد الرقابة على هذه الظاهرة.