حلت الهند محل اليابان لتصبح رابع أكبر اقتصاد في العالم، مما أثار فخرًا محليًا لكنه لم يحظَ بنفس الاهتمام العالمي الذي حظيت به الصين عندما تجاوزت اليابان عام 2010.
الهند تحقق تقدمًا اقتصاديًا كبيرًا، لكن الاعتراف الدولي لا يواكب هذا النمو، مما يثير تساؤلات حول المعايير التي تحدد أهمية التحولات الاقتصادية عالميًا.
الهند تواصل تنفيذ سياسات اقتصادية طموحة، وسط توقعات بأن تصبح ثالث أكبر اقتصاد عالميًا خلال السنوات المقبلة، متجاوزة ألمانيا.