أكد المبعوث الأممي غير بيدرسون أن هناك إجماعًا دوليًا على دعم الحكومة السورية الجديدة، مشيرًا إلى أن تحسنًا اقتصاديًا سيظهر تدريجيًا بعد رفع العقوبات الأميركية والأوروبية.
رفع العقوبات سيفتح الباب أمام الاستثمارات العربية والدولية في سوريا، مما يعزز التنمية الاقتصادية، خاصة مع وجود أكثر من 17 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إنسانية.
بيدرسون شدد على أهمية تشكيل جيش وطني موحد لضمان استقرار سوريا، كما انتقد الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على الأراضي السورية، مطالبًا بوقفها فورًا.