أعلنت السلطات الإسرائيلية تحديد هوية رهينة ثانية قُتل خلال احتجازه في غزة، وذلك بعد انتشال جثته الأسبوع الماضي خلال العمليات العسكرية.
الحادث يعكس التوتر المستمر في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث تسعى إسرائيل لاستعادة رعاياها المحتجزين وسط العمليات العسكرية المكثفة.
الحكومة الإسرائيلية تعهدت بمواصلة جهود استعادة باقي الرهائن، فيما أثارت الحادثة ردود فعل دولية تدعو إلى التهدئة.