فانس بولتر، منتحل صفة ضابط شرطة، قتل عضوي كونغرس ديمقراطيين بولاية مينيسوتا، ونجا من الاعتقال لمدة 43 ساعة. استخدم سيارة مزوّرة بعبارة “POLICE”، وقناعًا سيليكونيًا، وقائمة أهداف تضم أكثر من 45 مسؤولًا ديمقراطيًا.
لأنها أكبر عملية مطاردة في تاريخ الولاية، كشفت هشاشة التعرف على التهديدات الداخلية، وعرّضت حياة كبار المسؤولين للخطر.
بوّلتر سلّم نفسه دون مقاومة، ويواجه عقوبة الإعدام على الأرجح. ولا يزال المحقّقون يحللون دوافعه وإن كان له شركاء.