أكدت إيران رفضها التام للمفاوضات المباشرة مع واشنطن، مهددة بعواقب سياسية وأمنية إذا أعادت أوروبا تفعيل آلية العقوبات النووية.
التصعيد الإيراني يعكس توتراً متزايداً في الملف النووي، ويهدد بانهيار الاتفاقات الدولية وسط غياب مفتشين أمميين عن المنشآت النووية.
من المتوقع أن ترد طهران بإجراءات نووية جديدة، فيما تدرس واشنطن وحلفاؤها خيارات دبلوماسية وعقوبات إضافية قبل نهاية أغسطس.