بعد تباطؤ التوظيف وارتفاع البطالة إلى 4.3٪، يستعد الاحتياطي الفيدرالي لبدء سلسلة من خفض الفائدة، مع توقعات بوصول المعدل إلى 3.25٪ بحلول يناير.
مستشارو ترامب يدفعون نحو خفض أكبر للفائدة، وسط ترشيحات مثيرة للجدل لرئاسة الفيدرالي، ما يثير مخاوف من تسييس السياسة النقدية.
بيانات التضخم القادمة قد تعقّد قرار الفيدرالي، خاصة مع تأثير الرسوم الجمركية على الأسعار. بنك أوف أميركا يتوقع خفضًا في سبتمبر وديسمبر.