يرتقب سكان نصف الكرة الجنوبي كسوفاً جزئياً للشمس يوم الأحد 21 سبتمبر الجاري، والذي يأتي بعد حوالي اسبوعين من الخسوف الكلي للقمر.
الحدث الفلكي النادر الحدوث يعرف باسم “كسوف الاعتدال”، وسيمتد على غير العادة لأكثر من أربع ساعات.
الكسوف المرتقب لن يُرى سوى في أستراليا ونيوزيلندا وأجزاء من المحيط الهادئ، بالإضافة بعض مناطق القارة القطبية الجنوبية، بينما لن تحظى الدول العربية بفرصة المشاهدة المباشرة له.