منصات مثل ديسكورد وروبلوكس وتويتش أصبحت ساحات خفية لخطاب الكراهية، ما دفع واشنطن لفتح تحقيقات موسعة حول نشاط المستخدمين.
المنصات تُستخدم بهويات مستعارة، ما يسهل نشر أفكار متطرفة، ويجعل الشباب عرضة للاستغلال بعيدًا عن الرقابة التقليدية على الإنترنت.
الكونغرس الأميركي استدعى رؤساء المنصات للمساءلة في أكتوبر، وسط دعوات لتشديد الرقابة وحماية المستخدمين من الجماعات المتطرفة.