فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسومًا قدرها 100 ألف دولار على تأشيرات H-1B، ما دفع المواهب التقنية لإعادة التفكير بالوجهة المهنية.
تُعد التأشيرة شريانًا حيويًا لشركات التكنولوجيا، ورفع تكلفتها يهدد تدفق المهندسين من الهند والصين ويُربك سوق الابتكار الأميركي.
تُسارع كوريا الجنوبية والصين وألمانيا لتعديل سياسات التأشيرات، بهدف جذب العلماء والمهندسين ضمن استراتيجية عكس نزيف الكفاءات.