طفل مصري عمره 13 سنة أنهى حياته شنقاً بعد انغماسه في تحديات لعبة الحوت الأزرق عبر مجموعات مغلقة على الإنترنت.
اللعبة تستغل اضطرابات المراهقين النفسية باستخدام تقنيات “الرباعي المظلم”، وتُدار خارج الرقابة الرسمية، مما يجعلها تهديداً سيبرانياً عابر للحدود.
يجب إدراج الوعي السيبراني في المناهج، وتفعيل الرقابة الذكية، وتجريم المحتوى القاتل، وتكثيف دور الإعلام في حماية الفئات العمرية الحرجة.