كشف مجلس الأمن السيبراني الإماراتي أن 98% من الهجمات الإلكترونية تعتمد على الهندسة الاجتماعية لاختراق الأفراد والمؤسسات عبر التلاعب العاطفي والإقناع.
تُظهر الإحصاءات أن التهديد السيبراني لم يعد تقنيًا فقط، بل أصبح نفسيًا وسلوكيًا، يستهدف الثقة والقرارات اللحظية للمستخدمين.
دعا المجلس إلى تعزيز الثقافة الرقمية، وتدريب الأفراد على كشف الانتحال والضغط العاطفي، باعتبارهم خط الدفاع الأول في السيادة السيبرانية.