By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
  • الأخبار
    • رياضة
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • منوعات
  • الملفات
    • ملفات سياسية
    • ملفات اقتصادية
    • ملفات تقنية
    • ملفات فنية
    • ملفات رأي
  • بروفايل
    • أماكن
    • شخصيات
    • شركات
  • الإمارات
  • السعودية
  • مصر
Reading: توني بلير: رجل السلام الذي عاد من بوابة الوصاية
مشاركة
Font ResizerAa
29Sec29Sec
  • الأخبار
  • الملفات
  • بروفايل
  • الإمارات
  • السعودية
  • مصر
  • 29Sec
Search
  • الأخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • منوعات
  • الملفات
    • ملفات سياسية
    • ملفات اقتصادية
    • ملفات تقنية
    • ملفات فنية
    • ملفات رأي
  • بروفايل
    • أماكن
    • شخصيات
    • شركات
  • الإمارات
  • السعودية
  • مصر
  • 29Sec
29Sec > Uncategorized > توني بلير: رجل السلام الذي عاد من بوابة الوصاية
Uncategorized

توني بلير: رجل السلام الذي عاد من بوابة الوصاية

نُشرت سبتمبر 26, 2025
مشاركة
مشاركة

من هو توني بلير؟

أنتوني تشارلز لينتون بلير، من مواليد 6 مايو 1953 في إدنبرة، اسكتلندا. درس القانون في جامعة أوكسفورد، ثم انضم إلى حزب العمال البريطاني في سبعينيات القرن الماضي. برز بلير كوجه شاب ومعتدل داخل الحزب، وسرعان ما أصبح زعيمًا للتيار الإصلاحي الذي أعاد تشكيل هوية اليسار البريطاني.

Contents
  • من هو توني بلير؟
  • متى ظهر؟ وما هي خلفيته السياسية؟
  • متى حكم بريطانيا؟ وما هي أبرز إنجازاته؟
    • 1. إصلاحات داخلية:
    • 2. اتفاقية الجمعة العظيمة (1998):
    • 3. السياسة الأوروبية:
  • مكانته الدولية
  • الملفات السياسية التي واجهها
    • 1. حرب العراق:
    • 2. العلاقة مع واشنطن:
    • 3. الانقسام داخل حزب العمال:
  • ما هي الخطة المقدّرة له اليوم؟
  • توني بلير لا يُمثّل مجرد رئيس وزراء سابق، بل يُجسّد نموذجًا سياسيًا دوليًا يُعاد تدويره في ملفات حساسة. ورغم الجدل حول إرثه في العراق، فإن حضوره في غزة يُعيد طرح سؤال السيادة: هل يُمكن لشخصية دولية أن تُدير ملفًا محليًا دون تفويض شعبي؟ وهل يُمكن للسلام أن يُبنى على إدارة انتقالية تُفرض من الخارج؟

متى ظهر؟ وما هي خلفيته السياسية؟

ظهر بلير سياسيًا في الثمانينيات كنائب في البرلمان، لكنه صعد بقوة بعد وفاة زعيم الحزب جون سميث عام 1994، ليُنتخب رئيسًا لحزب العمال ويقود ما عُرف بـ”العمال الجدد” (New Labour). مزج بلير بين السياسات الاجتماعية التقليدية والاقتصاد الليبرالي، ونجح في جذب الطبقة الوسطى، ما جعله أول زعيم عمالي يفوز بثلاث دورات متتالية.

متى حكم بريطانيا؟ وما هي أبرز إنجازاته؟

تولى رئاسة الوزراء من مايو 1997 حتى يونيو 2007، ليُصبح ثاني أطول رئيس وزراء خدمةً في تاريخ حزب العمال. خلال حكمه، واجه ملفات داخلية وخارجية معقدة، وحقق إنجازات بارزة:

1. إصلاحات داخلية:

  • ضخ استثمارات ضخمة في قطاعي الصحة والتعليم.
  • خفض البطالة إلى أدنى مستوياتها منذ عقود.
  • دعم الحد الأدنى للأجور، وتوسيع برامج الرعاية الاجتماعية.

2. اتفاقية الجمعة العظيمة (1998):

  • أنهى عقودًا من الصراع في أيرلندا الشمالية.
  • أسّس نظامًا سياسيًا جديدًا قائمًا على تقاسم السلطة بين الكاثوليك والبروتستانت.

3. السياسة الأوروبية:

  • عزز علاقة بريطانيا بالاتحاد الأوروبي دون الانضمام إلى اليورو.
  • دعم توسيع الاتحاد ليشمل دول أوروبا الشرقية.

مكانته الدولية

بلير كان أحد أبرز وجوه السياسة الدولية في مطلع الألفية، خاصة بعد هجمات 11 سبتمبر 2001. تحالف بقوة مع الولايات المتحدة، وشارك في:

  • غزو أفغانستان (2001): دعم الحرب ضد طالبان والقاعدة.
  • غزو العراق (2003): شارك في إسقاط نظام صدام حسين، بناءً على مزاعم امتلاك أسلحة دمار شامل.

ورغم شعبيته الدولية، أثارت سياساته العسكرية جدلًا واسعًا، خاصة في الداخل البريطاني، حيث خرجت مظاهرات مليونية ضده.

الملفات السياسية التي واجهها

1. حرب العراق:

  • واجه اتهامات بتضليل البرلمان حول وجود أسلحة دمار شامل.
  • خضع لتحقيقات رسمية، أبرزها تقرير “تشيلكوت” عام 2016، الذي انتقد قراراته بشدة.

2. العلاقة مع واشنطن:

  • اعتُبر “تابعًا” للبيت الأبيض، خاصة في عهد جورج بوش الابن.
  • أثارت هذه العلاقة تساؤلات حول استقلالية القرار البريطاني.

3. الانقسام داخل حزب العمال:

  • بعد مغادرته، انقسم الحزب بين تيار بلير المعتدل وتيار كوربن اليساري، ما أضعف حضوره السياسي لاحقًا.

ما هي الخطة المقدّرة له اليوم؟

في سبتمبر 2025، عاد اسم توني بلير إلى الواجهة بعد تسريبات عن خطة أميركية لتعيينه رئيسًا لسلطة انتقالية دولية لإدارة قطاع غزة. الخطة، التي تُدرس في واشنطن، تهدف إلى:

  • فرض إدارة دولية مؤقتة على غزة بعد الحرب.
  • إشراك شخصيات دولية ذات خبرة في ملفات السلام.
  • تجاوز الانقسامات الفلسطينية الداخلية، وتحييد الفصائل المسلحة.

ورغم عدم صدور قرار رسمي، يُعد بلير مرشحًا محتملًا بسبب:

  • خبرته السابقة كمبعوث للجنة الرباعية الدولية للسلام في الشرق الأوسط (2007–2015).
  • علاقاته الوثيقة مع واشنطن وتل أبيب.
  • قدرته على التواصل مع الأطراف العربية والدولية.

لكن الخطة تُواجه رفضًا واسعًا من أطراف فلسطينية وعربية، باعتبارها وصاية دولية تُهمّش السيادة الفلسطينية.

توني بلير لا يُمثّل مجرد رئيس وزراء سابق، بل يُجسّد نموذجًا سياسيًا دوليًا يُعاد تدويره في ملفات حساسة. ورغم الجدل حول إرثه في العراق، فإن حضوره في غزة يُعيد طرح سؤال السيادة: هل يُمكن لشخصية دولية أن تُدير ملفًا محليًا دون تفويض شعبي؟ وهل يُمكن للسلام أن يُبنى على إدارة انتقالية تُفرض من الخارج؟

شارك هذه المقالة
Facebook Email طباعه
Previous Article طوني بلير يعود إلى غزة… خطة أميركية لفرض وصاية دولية تُثير الانقسام
Next Article أمازون تُسدد 2.5 مليار دولار… وتسوية قضائية تُعيد الحقوق لمشتركي برايم
لا توجد تعليقات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • خورفكان تُعيد تعريف التعليم الرياضي: بكالوريوس جديد للنشاط البدني المعدل
  • شرطة أبوظبي تُعلن هدفها العالمي: ريادة في مكافحة الجريمة والوقاية المجتمعية
  • أبطال الإمارات يتألقون في بيروت: 4 ميداليات في افتتاح بطولة غرب آسيا
  • الإمارات تُلهم العالم من آستانا: عمر سلطان العلماء يُرسّخ ريادة الذكاء الاصطناعي
  • سفراء جائزة أبوظبي الصغار: أطفال يُلهمون المجتمع بقيم العطاء
29Sec29Sec
Follow US
© 29Sec.com. All Rights Reserved.
Designed by Great Image
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?