أعلنت شركات الطيران العالمية، مثل لوفتهانزا وإير فرانس، عن تجنب المجال الجوي الباكستاني بسبب التوترات المتزايدة بين الهند وباكستان بعد هجوم دموي في كشمير الشهر الماضي.
إعادة توجيه الرحلات تؤدي إلى زيادة مدة السفر لبعض الرحلات إلى آسيا، كما تؤثر على إيرادات باكستان من رسوم التحليق، والتي تُعتبر مصدرًا مهمًا للدخل.
من المتوقع أن تستمر شركات الطيران في مراقبة الوضع، بينما تواجه باكستان تحديات اقتصادية بسبب انخفاض الإيرادات من رسوم التحليق، وسط احتياطات نقدية محدودة.